فيق يزيك
الأنومي Anomie التونسي
يبدو أن استراتيجية السيطرة على الشعب التونسي يمكن اختزالها في مقولة دوركايم الشهيرة "الأنومي Anomie" = الفوضى العارمة أو التخميرة الاجتماعية ومن أليات خلقها وتغذيتها نذكر:
تخميرة القناصة والهلع المرافق لها
تخميرة حرق ونهب نقاط البيع
تخميرة حرق مقرات الأولياء الصالحين
تخميرة الأحداث الارهابية المتكررة
تخميرة حرق الغابات
تخميرة حرق المبيتات
تخميرة قطع الماء
تخميرة فقدان الدواء
تخميرة النعرات الجهوية والعروشية
واليوم تخميرة تقرير بشرى بين مناهض ومدافع
تخمبرة مجلس النواب
تخميرة التلاقيح
تخميرة عركة لطفي العبدلي مع عبير موسي
تخميرة إعادة سحب الثقة
تخميرة الصراع بين الرؤساء الثلاثة
تخميرة عودة الكورونا....
والسؤال الذي يراودنا هو هل هناك منتج واحد لكل تلك التخميرات أم منتجون
وهل يمكن الحديث عن إدمان الشعب عن تلك التخميرات... وهل يمكن الحديث عن المتمعشون من التخميرة؟؟؟؟
sami nasr sociologue
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire