كل الظواهر الاجتماعية السلبية وخاصة الشبابية منها والتي يتم طرحها على اساس معالجتها مثل العنف بمختلف اشكاله والادمان على المخدرات والهجرة السرية ( الحرقان) وخاصة ظاهرة العزوف على الحياة السياسبة ... هي في حقيقة الامر شكل من اشكال الرسالة المشفرة للسياسيين والخبراء والاعلاميين و ... فهل وصلت الرسالة؟
ما نحتاجه اليوم هو دراسة هذه الظواهر كرسايل مشفرة اكثر من النظر اليها كظواهر مرضية...
والسؤال الذي يطرح نفسه هو: ما هو الفرق بين ان نعتبرها ظواهر مرضية وبين ان ننظر إليها كرسالة مشفرة؟
د. سامي نصر مختص في علم الاجنماع
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire