حول الرداءة:
نعيش اليوم زمن الرداءة بامتياز، منافسة بين العديد من القنوات التلفزية حول صناعة الرداءة والتفاهة ... مهما كان الثمن ومهما كانت الوسيلة (عبر الموضوع المطروح أو الضيف أو "الكرونيكور"،
منافسة سياسية حادة حول من يكون أكثر وقاحة ورداءة لأنها أصبحت اهم آلية البروز ولفت الانتباه، منافسة حادة في الرداءة بين أجهزة الدولة وبين أصحاب القرار، رداءة في إدارة الأزمة والشأن العام.. منافسة حادة في مجال الرداءة في الإدارات والمؤسسات رداءة في التسيير والادارة .... مسكينة تونس
Sami nasr sociologue
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire