النخب الأكاديمية بين الموجود والمنشود:
د.سامي نصر
باحث في علم الاجتماع
الأكيد أن مرحلة ما بعد حراك 25جويلية تتوقف إلى حد كبير على الدور الذي ستقوم به النخب الأكاديمية في انارة الرأي العام وتوجيهه او تعديل البوصلة وخاصة في خلق التوازن بين خطاب العقل وخطاب المشاعر... كما يمكن أن تلعب النخب الأكاديمية الدور المعاكس مثل التضليل والتستر على حقائق وخلق فجوة وقطيعة مع الشعب التونسي... كل ذلك يتوقف على درجة التخلص من الأمراض التالية:
مرض تخميرة النخب،
مرض تقبل التوظيف السياسوي والحزبي،
مرض التطبيع مع الرداءة كإحدى آليات الحصول للنجومية،
مرض البحث عن الإثارة و"البوز"،
مرض الغرور وعظمة الذات...
Sami Nasr sociologue
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire