يبدو أن حالة الاحتقان التي يعيشها الشعب التونسي جراء الوضع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي... والذي توج بقرارات وإجراءات اللجنة العلمية تستوجب اليوم حل اللجنة العلمية لعدم أهميتها على إدارة الأزمة
أثبتت التجربة ان المواطن أكثر وعيا من تلك اللجنة
ويمكن أن يقتصر دور وزارة الصحة
وهياكلها على:
القيام بمهامها الصحي مع مزيد توفير الإمكانيات الضرورية،
التركيز على مزيد نسق التلقيح،
نشر كل المعطيات حول وضع الوباء في البلاد
تقديم نصايح الوقاية وتوعية المواطن
وترك الإجراءات والقرارات للشعب ولاهل القطاع، والمؤسسات مع الاستفادة او التنسيق مع أهل الاختصاص من القطاع الصحي
Sami Nasr sociologue
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire