شبكات ومافيا المخدرات في تونس... تتقدم بخطوات جديدة نحو مزيد فرض هيمنتها على الساحة وذلك عبر:
اولا، التطبيع مع ظاهرة الاستهلاك
ثانيا، العمل العلني تحت غطاء جمعيات المجتمع المدني او "مختصين وخبراء"...
ثابثا، اقتحام بعض وسائل الإعلام تحت غطاء حرية الرأي والتعبير وإبراز منافع بعض المخدرات
رابعا، العمل على سن قوانين جديدة بتعلة الحد من اكتظاظ السجون
خامسا، صناعة رأي عام جديد يحدث قطيعة مع الاشمئزاز والاستنكار الاجتماعي على حد تعبير دوركايم
سادسا، جعل إمكانية الحصول على المادة المخدرة متاحة للجميع وبسهوله تامة هنا نشير الى نظرية الفرص المتاحة ودورها في تفسير تفشي مثل هذه الظواهر،
سابعا، التعاطف مع بعض مرتكبي هذا الصنف من الجرائم خاصة عندما يكونون من النجوم والرموز المعروفة...
مثل هذه الملفات هي التي يجب فتحها بكل جدية..
وللحديث بقية
Sami Nasr sociologue
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire