الى يومنا هذا مفما حتى دليل والا بحث علمي يثبت أنو الاطفال ولو
اكثر عنف من قبل رغم أنو بعض الأحداث المعزولة لبشاعتها اتنجم تاخو صدى كبير وتوهم بالعكس.
في نفس الوقت وفي المقابل والاكيد أنو العنف اصبح مرفوض أكثر واتعدينا من génération "حاسبني بجلدو" الى génération "تمسو نشكي بيك"....
بينما يبدو أنو زادة حسب الابحاث الي مجموعة كبيرة من الاطفال ولاو أقل قدرة على التحمل (بمعنى tolérance )وعلى التموضع مكان الآخر الي يخليهم في ذاتية كبيرة مركزين فقط مع رواحهم مع احتياجاتهم بدون اي اهتمام بالاخرين من حولهم. مايزيد في احتمالية les conduites agressives وقت الطفل لا تلبى رغباتو كيفما يحب هو و وقت ما يحب هو.
النمط أو السلوك هذا انجمو نفيقو بيه على بكري برشا موش في المدرسة فقط و أنما حتى في الروضة وين تنطلق أول التجارب الاجتماعية.
و الأسباب متاعو متعددة: قد تكون اجتماعية ، عائلية ، نفسية… وهكذا أيضا تكون الحلول.
العنف ما يتنحاش بحملة تحسيسية جمعة وجمعتين وشهر وشهرين🥴 لأنو ما نجموش انيحو l'agressivité الي هيا نزعة فطرية عند البشر للبقاء.
العنف انجمو انحدو منو فعلا كي انطوروا في الانفعلات المعاكسة المقابلة الي اتنجم توازن المعادلة واتخلي l'agressivité bien gérée et contrôlée و هنا نتكلمو بالأساس على تعزيز القدرة على التعاطف empathie لدى أولئك الذين يمتلكونها وزرعها لمن لا يملكونها.
الخدمة هاذي تبدى على بكري وتتواصل مدى الحياة...
ولذا في بلاصة ما تقول لصغيرك ما تعطيش ادروسك خايف لا يفوتو صاحبو ب 0٫25 في الامتحان لا قدر الله ، علمو يعاون الناس الاقل حظا فماش في بلاصة شعب مريض نتحولو الى شعب عندو قيم انسانية
#التطوع #المواطنة #انسانية #قيمة #ضوابط
مروى بن عرفة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire