اعترف دون خجل ان:
الأحداث الأخيرة في غزة جعلتنا نكتشف جانب خفي في ابناءنا وفي هذا الجيل كن خلال روح التضامن مع الشعب الفلسطيني،
القضية الفلسطينية لم تكن ضمن البرنامج الدراسي ولا ضمن البرنامج التلفزية ولا ضمن حوارات الأولياء... ومع ذلك عبر هذا الجيل عن مساندة اكبر كما كنا نتصور،
جيل كنا ننتظر إليه الاستخفاف وينعته البعض بجيل أولاد مفيدة وجيل البرامج الصانعة الرداءة ولكنه كان جيلا اكبر مما تصورنا وأكبر من تلك الصورة التي رسمناها لهم...
أحداث غزة جعلتني أشعر بالألم وأيضا بالأمل
الف ما حدث وما يحدث للشعب الفلسطيني وأمل في هذا الجيل الذي يمكنه أن يحدث التغيير ويصلح ما أفسده أباطرة السياسة
تحية تقدير لهذا الجبل
Sami Nasr sociologue
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire