https://www.facebook.com/nasr.sami.397/

samedi 25 décembre 2021

شبكات ومافيا المخدرات في تونس

 


شبكات ومافيا المخدرات في تونس... تتقدم بخطوات جديدة نحو مزيد فرض هيمنتها على الساحة وذلك عبر:

اولا، التطبيع مع ظاهرة الاستهلاك

ثانيا، العمل العلني تحت غطاء جمعيات المجتمع المدني او "مختصين وخبراء"...

ثابثا، اقتحام بعض وسائل الإعلام تحت غطاء حرية الرأي والتعبير وإبراز منافع بعض المخدرات

رابعا، العمل على سن قوانين جديدة بتعلة الحد من اكتظاظ السجون

خامسا، صناعة رأي عام جديد يحدث قطيعة مع الاشمئزاز والاستنكار الاجتماعي على حد تعبير دوركايم

سادسا، جعل إمكانية الحصول على المادة المخدرة متاحة للجميع وبسهوله تامة هنا نشير الى نظرية الفرص المتاحة ودورها في تفسير تفشي مثل هذه الظواهر،

سابعا، التعاطف مع بعض مرتكبي هذا الصنف من الجرائم خاصة عندما يكونون من النجوم والرموز المعروفة...

مثل هذه الملفات هي التي يجب فتحها بكل جدية..

وللحديث بقية

Sami Nasr sociologue

vendredi 24 décembre 2021

شبكة ترويج مخدرات.. نجوم مورطة

 


تمكنت الفرقة المركزية لمكافحة المخدرات التابعة للحرس الوطني ببن عروس ، ليلة أمس الخميس 23 ديسمبر 2021، من الكشف عن شبكة لاستهلاك وترويج الكوكايين تضّم فنانا معروفا وفنانة وابن لاعب دولي سابق ومشهور.

ووفق ما أوردته اذاعة ''موزييك'' فقد انطلقت الابحاث بعد ورود معطيات على أعوان الفرقة المركزية لمكافحة المخدرات للحرس الوطني ببن عروس مفادها تورط فتاة من سكان المرسى في الانخراط في شبكة لاستهلاك وترويج مادة الكوكايين، وبعد القيام بالتحريات تبيّن أنّها فنانة معروفة، وبمواصلة الأبحاث تمّ التعرف على باقي عناصر الشبكة التي تضم أيضا فنانا مشهورا، وابن لاعب دولي سابق مشهور.

وقد تمت الإطاحة بكامل عناصر الشبكة إثر سلسلة من المداهمات بين المرسى وقصر السعيد وحي الانطلاقة وتمّ حجز كمية هامة من مخدر الكوكايين.

تونس لايت


قراءة في قانون الحصانة

 


قراءة في قانون الحصانة 

كلهم محصنون الاّ الشعب

هناك حصانة برلمانية، وهناك حصانة للمحامين، وحصانة للقضاة، وحصانة ديبلوماسية، وحصانة رئاسية، .... فهل من عدل في قانون الحصانة؟؟؟

الاقرار بقانون الحصانة يعني:

هناك إقرار ضمني ومسبق بعدم وجود عدالة في المنظومة القضائية وان القضاء "غير مضمون"،

هناك مواطن درجة أولى ومواطن درجة ثانية،

مواقع ووظائف درجة أولى وأخرى درجة ثانية،

إقرار ضمني ان توظيف القضاء مباح لعامة الشعب وغير مباح لمن يتمتع بالحصانة...

في علم الجريمة وعلم الاجتماع الاجرامي كانوا يتحدثون عن الجرائم العادية وجرائم أصحاب الياقيات البيضاء، واليوم أصبحنا نتحدث عن جرائم الشعب (المدانة قضائيا) وجزاكم المحصنون (غير المدانة قضائيا)... فهل من عدل في قانون الحصانة؟

Sami nasr sociologue

لا تمنح قيمة لمن لا يستحقها

 


هناك صنف من البشر (في الحياة الاجتماعية او السياسية او...) عندما تعطيهم قيمة تصبح انت بلا قيمة... لذلك عليك أن تمنح لكل شخص القيمة التي يستحقها.

Sami nasr sociologue

السعادة والنجاح

 


سؤال يتوقف عليه الكثير

"هل نكون سعداء عندما ننجح أم أننا ننجح عندما نكون سعداء؟".... بمعنى أخر "هل السعادة سبب للنجاح أم نتيجة للنجاح؟"

أسئلة أخرى ذات علاقة:

هل يمكن لنا النجاح ونحن تعساء؟ من يستهدف  تدمير الشعوب هل يبذل كل جهده في ضرب أسباب نجاحه المادي أم يكفيه ضرب معنويات الشعب ونشر ثقافة الألم والبؤس والتعاسة ليحقق نفس النتيجة؟

ما مدى مصداقية تقارير السعادة والتعاسة...؟ وهل أصبحت حرب خلق  التعاسة هي الحرب العصرية التي لا تحتاج الحروب وأسلحة بل تكفيهم ارقام وإحصاءات ...؟

jeudi 23 décembre 2021

جريمة الادعاء بالباطل ونشر اخبار زائفة

 


سؤال "موش بريء

ماذا وراء انتشار جريمة الادعاء بالباطل ونشر أخبار زائفة وخاصة تجاهل تتبعها قضائيا؟؟؟

جريمة لم يسلم منها أحد: اشخاص، مؤسسات خاصة وعمومية، أجهزة الدولة، سياسيين، نخب، خبراء، فنانين، رئيس الجمهورية... الكل معرض لان يكون ضحية لهذه الجريمة... في المقابل ورغم تعدد الضحايا لا نجد تحرك للنيابة العمومية الا نادرا، حتى الضحية نفسه اصبح يتقبل مثل هذه الجرائم 

فرضيات الاجابة:

فرضية اولى، التطبيع مع هذه الجريمة،

الفرضية الثانية، بحث الضحية عن شرعية لممارسة نفس الجريمة مع الجاني او مع غيره، 

 الفرضية الثالثة، تورط الضحية وخوفه  من الجاني ومن نشره أخبار أخرى قد تكون حقيقية،

الفرضية الرابعة، أزمة ثقة في القضاء وفي انصاف الضحية.... 

مهما كانت الفرضية الأقرب للواقع تبقى جريمة الادعاء بالباطل إحدى اخطر الجرائم  التي تغذي جرائم أخرى

Sami Nasr sociologue

اغتنم الفرص التي امامك

 


التطبيع مع المرفوض بين الوهم والحقيقة

  التطبيع مع المرفوض مقولة وهمية لا يمكن للشعوب التطبيع مع ما ترفضه مهما كانت قوة المرفوض ومهما كانت درجة ضعف الرافض... كثيرا ما يفسر السكوت...